في 12 أسبوعاً.. زوجان نحو تحقيق 30 مليون إسترليني من إنتاج المعقمات
أسس زوجان منذ 12 أسبوعا فقط، عملاً تجارياً في مجال إنتاج معقمات اليدين، وهما الآن على الطريق لتحقيق أكثر من 30 مليون جينه إسترليني، بعد أن تمكنا من تأمين مجموعة من العقود مع الشركات والمؤسسات.
الشركة "كليرووتر هايجين" التي أسسها الزوجان، اندرو ورايتشل مونتاغ، تنتج معقمات عالية الجودة تستهدف عمال الخطوط الأمامية والجمهور الأوسع نطاقاً. بدأت التداول في مارس، والآن وسعت قدراتها الإنتاجية إلى أكثر من 900 ألف لتر كل أسبوع.
ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، كان الزوجان يملكان شركة في مجال التطوير العقاري، وكانا يعملان على تطوير إسكان تجاري بتكلفة معقولة على مدى الـ15 عاماً الماضية. ثم ضربت الجائحة في مارس.
وبعد ورودهما اتصال من نسيب يملك شركة للتقطير، يعلمهما بوقف إنتاج الجبن، والانتقال إلى إنتاج المعقمات للمساعدة في الأزمة، قرر الزوجان، ولديهما أربعة أطفال، ترك عملهما ومساعدته في ضمان معقمات يمكن بيعها بسعر معقول، لا سيما وأن الناس كانوا يشترون قنينة معقم بسعة 500 ميليمترا مقابل 30 جنيه استرليني.
ويضم المعقم الجديد سائل الايثانول بنسبة 80%، مما يجعله ملائماً للاستخدام في المستشفيات ومراكز رعاية الكبار وغيرها من المرافق الصحية. وقد أمنت الشركة عقودا أساسية مع زبائن من بينهم "مكتب البريد"، بقيمة إجمالية بلغت 30 مليون جنيه استرليني.
وأفيد أنها حققت أكثر من 3 ملايين جنيه استرليني من الإيرادات الفعلية منذ إطلاقها في مارس، وقد تبرعت بكميات كبيرة من المنتجات إلى جمعيات خيرية.
وهي توظف الآن 12 شخصاً وثمانية من العاملين بعقود في مقرها في ليث بأدنبره، وفي أجزاء أخرى من اسكتلندا وبريطانيا.
يعتقد الزوجان أن شركتهما قد منحت عقوداً أكثر من غيرها لأن منتجهما بريطاني بالكامل من التصنيع إلى التعبئة، حيث يجري إنتاج المعقمات في موقع التقطير في ابردينشاير، وتعبئتها في لانكشاير.
وقال أندرو مونتاغ: "مع اعلان الاقفال التام في مارس، رأينا فوراً أهمية خفض اعتمادنا على المستوردات والتركيز على انتاج بريطاني، لضمان إمكانية حصول مزودي الخدمات الصحية ورجال الأعمال من القطاع الخاص على منتجات بجودة عالية وأسعار منصفة والتي هي أساسية الآن في المعركة ضد الجائحة.
أسس زوجان منذ 12 أسبوعا فقط، عملاً تجارياً في مجال إنتاج معقمات اليدين، وهما الآن على الطريق لتحقيق أكثر من 30 مليون جينه إسترليني، بعد أن تمكنا من تأمين مجموعة من العقود مع الشركات والمؤسسات.
الشركة "كليرووتر هايجين" التي أسسها الزوجان، اندرو ورايتشل مونتاغ، تنتج معقمات عالية الجودة تستهدف عمال الخطوط الأمامية والجمهور الأوسع نطاقاً. بدأت التداول في مارس، والآن وسعت قدراتها الإنتاجية إلى أكثر من 900 ألف لتر كل أسبوع.
ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، كان الزوجان يملكان شركة في مجال التطوير العقاري، وكانا يعملان على تطوير إسكان تجاري بتكلفة معقولة على مدى الـ15 عاماً الماضية. ثم ضربت الجائحة في مارس.
وبعد ورودهما اتصال من نسيب يملك شركة للتقطير، يعلمهما بوقف إنتاج الجبن، والانتقال إلى إنتاج المعقمات للمساعدة في الأزمة، قرر الزوجان، ولديهما أربعة أطفال، ترك عملهما ومساعدته في ضمان معقمات يمكن بيعها بسعر معقول، لا سيما وأن الناس كانوا يشترون قنينة معقم بسعة 500 ميليمترا مقابل 30 جنيه استرليني.
ويضم المعقم الجديد سائل الايثانول بنسبة 80%، مما يجعله ملائماً للاستخدام في المستشفيات ومراكز رعاية الكبار وغيرها من المرافق الصحية. وقد أمنت الشركة عقودا أساسية مع زبائن من بينهم "مكتب البريد"، بقيمة إجمالية بلغت 30 مليون جنيه استرليني.
وأفيد أنها حققت أكثر من 3 ملايين جنيه استرليني من الإيرادات الفعلية منذ إطلاقها في مارس، وقد تبرعت بكميات كبيرة من المنتجات إلى جمعيات خيرية.
وهي توظف الآن 12 شخصاً وثمانية من العاملين بعقود في مقرها في ليث بأدنبره، وفي أجزاء أخرى من اسكتلندا وبريطانيا.
يعتقد الزوجان أن شركتهما قد منحت عقوداً أكثر من غيرها لأن منتجهما بريطاني بالكامل من التصنيع إلى التعبئة، حيث يجري إنتاج المعقمات في موقع التقطير في ابردينشاير، وتعبئتها في لانكشاير.
وقال أندرو مونتاغ: "مع اعلان الاقفال التام في مارس، رأينا فوراً أهمية خفض اعتمادنا على المستوردات والتركيز على انتاج بريطاني، لضمان إمكانية حصول مزودي الخدمات الصحية ورجال الأعمال من القطاع الخاص على منتجات بجودة عالية وأسعار منصفة والتي هي أساسية الآن في المعركة ضد الجائحة.