واصل كريستيانو رونالدو هوايته المفضلة، بتحطيم الأرقام القياسية الاستثنائية، بعدما قاد يوفنتوس للتغلب على أحزان سقوطه أمام نابولي، بافتراس فيورنتينا بثلاثية نظيفة، في المباراة التي جمعتهما على ملعب “يوفنتوس آرينا” ظهر اليوم الأحد، لحساب الجولة الـ22 لجنة كرة القدم.
ووضع صاروخ ماديرا فريقه في المقدمة بهدفين من علامة الجزاء، قبل أن يُضيف الهولندي اليافع ماتيس دي ليخت رصاصة الرحمة الثالثة في آخر لحظات الوقت الأصلي للمباراة، ليحافظ العالمي على سجله التهديفي المذهل، منذ أن تهكم عليه مدافع ليفربول فيرجيل فان دايك في حفل “الكرة الذهبية” الأخير.
وسُئل الدولي الهولندي عن رأيه في غياب الدون عن حفل مجلة “فرانس فوتبول”، فأجاب ساخرا “هل هو منافس معنا؟”، قبل أن يوضح أنها مجرد مزحة فيما تبقى من حواره الموثق تلفزيونيا، وذلك في وقت كان يمر فيه رونالدو بأسوأ فتراته في السنوات القليلة الماضية، بالخروج من نوفمبر / تشرين الثاني بلا هدف يتيم بقميص اليوفي.
ومنذ تلك اللحظة، بدا وكأن فان دايك أحيا من جديد ملف “المنتهي”، ليعود كريستيانو كعادته أقوى من أي وقت مضى، برد قاس جديد على منتقديه، بعدم التوقف عن التسجيل في آخر 11 مباراة خاضها البيانكونيري في كل البطولات، باستثناء مباراة كأس السوبر الإيطالية، التي خسرها أمام لاتسيو.
ورفع غلته لعشرة أهداف منذ بداية العام الجديد، بالكاد نفس رصيد أهدافه في النصف الأول من الموسم الجاري، وهو ما لم يفعله من قبل طوال مسيرته كلاعب، أن يخرج من يناير / كانون الثاني بهذه الحصيلة التهديفية، أضف إلى ذلك نجاحه في تحطيم رقم المهاجم السابق ديفيد تريزيغيه، بتسجيل الأهداف في تسع مباريات متتالية في الدوري، مقابل ثمانية لبطل يورو 2000.
وبدأ رونالدو هذه الانتفاضة منذ هدف فك نحسه في ساسوولو مطلع ديسمبر / كانون الأول الماضي، إلى أن بصم على هدفه الشخصي رقم 50 بالقميص الأبيض والأسود بثنائيته في الفيولا، بواقع 28 هدفًا على مدار الموسم الماضي و22 حتى الآن هذا الموسم.
ووضع صاروخ ماديرا فريقه في المقدمة بهدفين من علامة الجزاء، قبل أن يُضيف الهولندي اليافع ماتيس دي ليخت رصاصة الرحمة الثالثة في آخر لحظات الوقت الأصلي للمباراة، ليحافظ العالمي على سجله التهديفي المذهل، منذ أن تهكم عليه مدافع ليفربول فيرجيل فان دايك في حفل “الكرة الذهبية” الأخير.
وسُئل الدولي الهولندي عن رأيه في غياب الدون عن حفل مجلة “فرانس فوتبول”، فأجاب ساخرا “هل هو منافس معنا؟”، قبل أن يوضح أنها مجرد مزحة فيما تبقى من حواره الموثق تلفزيونيا، وذلك في وقت كان يمر فيه رونالدو بأسوأ فتراته في السنوات القليلة الماضية، بالخروج من نوفمبر / تشرين الثاني بلا هدف يتيم بقميص اليوفي.
ومنذ تلك اللحظة، بدا وكأن فان دايك أحيا من جديد ملف “المنتهي”، ليعود كريستيانو كعادته أقوى من أي وقت مضى، برد قاس جديد على منتقديه، بعدم التوقف عن التسجيل في آخر 11 مباراة خاضها البيانكونيري في كل البطولات، باستثناء مباراة كأس السوبر الإيطالية، التي خسرها أمام لاتسيو.
ورفع غلته لعشرة أهداف منذ بداية العام الجديد، بالكاد نفس رصيد أهدافه في النصف الأول من الموسم الجاري، وهو ما لم يفعله من قبل طوال مسيرته كلاعب، أن يخرج من يناير / كانون الثاني بهذه الحصيلة التهديفية، أضف إلى ذلك نجاحه في تحطيم رقم المهاجم السابق ديفيد تريزيغيه، بتسجيل الأهداف في تسع مباريات متتالية في الدوري، مقابل ثمانية لبطل يورو 2000.
وبدأ رونالدو هذه الانتفاضة منذ هدف فك نحسه في ساسوولو مطلع ديسمبر / كانون الأول الماضي، إلى أن بصم على هدفه الشخصي رقم 50 بالقميص الأبيض والأسود بثنائيته في الفيولا، بواقع 28 هدفًا على مدار الموسم الماضي و22 حتى الآن هذا الموسم.