تعتبر قرية سينبيتري الصغيرة التي تقع شمال المجر والتي يبلغ عدد سكانها حوالي 300 نسمة، موطن أكبر كتاب مصنوع بطريقة يدوية تقليدية.
الكتاب الذي دخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية يعدّ الأكبر في العالم، وقد تمّ تصميمه بالطريقة التي تستخدم في صنع المجلدات من خلال تقنية ربط الكتب التقليدية.
ويضم الكتاب 346 صفحة ويبلغ وزنه 1420 كيلوغراما ويحتاج الكتاب ستة أشخاص لقلب صفحاته ويضم مواضيع حول النباتات والحيوانات والكهوف والهندسة المعمارية في المنطقة. ويعدّ الكتاب فريدا من نوعه، ليس بسبب حجمه فحسب، وإنما بسبب التقنيات التي استخدمت في تصميمه، فهو يحمل رموزا قديمة إضافة إلى مواد من خشب السويد وجلود 13 بقرة من الأرجنتين استخدمت في صنعه. كما تمّ تثبيت الصفحات بمسامير خاصة حيث تُقلب الصفحات بجهاز خاص للانتقال من صفحة إلى صفحة أخرى. واضطر المشرفون إلى إعادة طبع نسخة أصغر من الكتاب حيث كان هذا الأمر شرطا أساسيا من موسوعة غينيس للأرقام القياسية ليصل وزن الكتاب إلى 11.4 كيلوغراما. ويتم استخدام ذيل حيوان الياك الناعم الملمس لتنظيف الكتاب من الغبار، وهي تقنية تستخدم لتنظيف الكتب البوذية في معابد بوتان.
الكتاب الذي دخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية يعدّ الأكبر في العالم، وقد تمّ تصميمه بالطريقة التي تستخدم في صنع المجلدات من خلال تقنية ربط الكتب التقليدية.
ويضم الكتاب 346 صفحة ويبلغ وزنه 1420 كيلوغراما ويحتاج الكتاب ستة أشخاص لقلب صفحاته ويضم مواضيع حول النباتات والحيوانات والكهوف والهندسة المعمارية في المنطقة. ويعدّ الكتاب فريدا من نوعه، ليس بسبب حجمه فحسب، وإنما بسبب التقنيات التي استخدمت في تصميمه، فهو يحمل رموزا قديمة إضافة إلى مواد من خشب السويد وجلود 13 بقرة من الأرجنتين استخدمت في صنعه. كما تمّ تثبيت الصفحات بمسامير خاصة حيث تُقلب الصفحات بجهاز خاص للانتقال من صفحة إلى صفحة أخرى. واضطر المشرفون إلى إعادة طبع نسخة أصغر من الكتاب حيث كان هذا الأمر شرطا أساسيا من موسوعة غينيس للأرقام القياسية ليصل وزن الكتاب إلى 11.4 كيلوغراما. ويتم استخدام ذيل حيوان الياك الناعم الملمس لتنظيف الكتاب من الغبار، وهي تقنية تستخدم لتنظيف الكتب البوذية في معابد بوتان.